الجمعة، 25 مايو 2018

Share مجلة زهرة البارون عدد 68.pdf - 9 MB

مقال


فتاوى مجنونة ... داعشي وان لم ينتمي
تحت عنوان
سامح عبد الحميد
بقلم البارون الأخير / محمود صلاح الدين
المقال لا يحمل طابع ديني استفزني هذا الرجل بشكل كبير في لقاء على قناة الحرة مع مجموعة من علماء الدين ينقشون موضوع فوضى الفتوى والغريب ان الامر كله كان حول فتوى لسامح عبد الحميد وهو أزهري كما يدعي هو وكان النقاش يدور عن موضوع تافه لا يستحق الجدل نهائي وهي وضع صورة الاعب المصري محمد صلاح على فونيس رمضان ما بين التحريم وغير التحريم والغريب ان هذا الرجل كان يتحدث بصيغة داعش من الف الى الياء وتتطرق الى تحريم الغناء وقد اعجبني راي كان لحد المتواجدين في النقاش ان تحريم الغاء بما كان يصاحبه من رقص ماجن وهذا سبب في تحريم لو كان في تحريم وقد كان هناك جدل بينهم وصل لحد تبادل السب ونحن في هذه الأيام الشريفة اما عن ما قلت عن الشيخ فجائه من باب اذا اختلفنا براي فانت عدو لي وهذه ايدولوجية داعش التي كان ينتهجها في فترة سيطرته على مدينة الموصل والغريب في البعض من هؤلاء ان هناك آيات كريمة لم تمر عليهم بشكل مطلق حتى كبار المفسرين منهم ابن تيمية وغيره الكثير    وهو قول الله عز وجل ( وَما أَنتَ عليهم بوَكيلٍ) ولان أقول صدق الله العظيم لان الله اعز واجل من هذا فان الله حشا لله من الكذب وهذه الآية الكريم نزلت يخاطب بها الله الرسول في الكف عن الجدال والمشاحنات مع من لم يؤمن وهناك اية اخرى يقول الله عز وجل (لا إِكرَاهَ في الدِينِ) وهذه أيضا تأتي تخاطب الرسول وقد جاء بعدها بما معناه تبين الحق من الباطل فترك الجدال فمن اتبع الهدى فالله يجزيه من الخير بما يشاء الله ومن كفر فان الله هو خصمه وقد كان هذا الحديث للرسول صلى الله عليه وسلم وهو نبي يحمل رسالة سماوية فمن تكون انت مفتي هذا العصر لتحرم وتحلل لنفسك كل شيء ولكن بغطاء الدين ويحسبون الله غافل عنهم والله يمهل ولا يهمل وهو شديد العقاب على من يتكلم بلسان الله وهم يتخذون ذريعة من اجتهد وأصاب له حسنتان ومن أخطاء له حسنه واحدة ولكن اريد ان أقول للجميع واتحمل مسؤولية ما أقول امام الله في سفك دماء المسلمين لا حسنات مهم كان السبب فتقوى الله فما تقول واحب ان انهي ما بدأت في قول لي ان اكبر الكبائر ان تجعل الله خصم لك يوم القيمة لان الله اعز واجل من ما تتفوه به السنتكم وما تصنع ايديكم والتعدي على حدود الله .... من مهلكات المرء في الدين الغلو الغلو
والله من وراء القصد



الاثنين، 21 مايو 2018

مقال رمضانيات


دم المسلم
تحت عنوان
حدود الله على الأرض
بقلم البارون الأخير / محمود صلاح الدين
أيام الجاهلية كان العرب لا يقاتلون بعضهم في الأشهر الحرم فهذا كان مما مضى من امر العرب واما اليوم وبعد نعمة الإسلام نرى ان العرب يقتل بعضهم بعضا ولا رادع ولا خوف حتى من الله حيث جاء حديث الرسول صلى عليه وسلم ذهبت لأنصر هذا الرجل، فلقيني أبو بكرة، فقال: أين تريد؟ قلت: أنصر هذا الرجل، قال: ارجع، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار). قلت: يا رسول الله، هذا القاتل، فما بال المقتول؟ قال: (إنه كان حريصاً على قتل صاحبه). وهنا تكمن القضية الحياة التي منح الله للبشرية على سطح الأرض وتحفظ الله بأمران اولهم انك تولد والثاني هو ان يخرجك من الحياة وهذا لا لبس فيه وان الامرين هم من حدود الله وان الامر لم يحدد ميزات المسلمون في هذا الحديث حتى بين مصطلحين ظالم وظلوم وهذا هو الإسلام العدل الذي ينشر السلام والأمان بين الناس وقد يتعظ بعض الناس من ما كتبت ولا يهمني من يعترض لأنني اعرف ما هو الإسلام الحق هو ليس اسلام قتل وسلب انما اسلام رحمة ومودة لا تعرفه الناس في عالم اليوم وانا بروز بعض الشخوص التي تتحدث بسم الله لا تمثل سوى تلك النفوس المريضة التي تتأخذ من الإسلام غطاء لتحقيق مكتسبات اصلها امراض نفسيه حتى ولو اريق فيها دم مسلم لديه ليس مهم ويأخذ تجارة الله غطاء لتجارة النفس التي قال الله تعالى عز وجل ( وَما أُبرّئُ نفسي  إِنَّ النفسَ لأَمارَةٌ بالسوءِ إِلا ما رحمَ ربي  إِنَّ ربي غفورٌ رحيمٌ) ويجب على كل فرد ان يضبط نفسه عن الأذى وهذه فرصه في هذه الأيام المباركة واما الدم فان الله في اكثر من مناسبة في القران يأكد على حرمة الدم الا بحد من حدود الله ولحدود الله أيضا شروط وقتل المسلم لأهون عند الله من هدم الكعبة كم يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ونرى اليوم الفرق المتحاربة من الإسلام يقتل بعضهم بعض بحجة أصحاب الحق ولا حق الا للحق رب العالمين في الدم على الأرض ولم كتب ما كتبت ادعاء مني انني خيركم لا والله انما هي كلمة حق اقولها لوجه الله عز وجل احاسب عنها يوم القيامة عملاً بقول الرسول الكريم صلى عليه وسلم (  من رأى منكم منكرًا، فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان) صدق رسول الله وبعد هذا لا كلمات لي على قول خير الخلق
والله من وراء القصد








الأحد، 20 مايو 2018

مقال / رمضانيات


رمضان
تحت عنوان
مدرسة الله
بقلم البارون الأخير / محمود صلاح الدين
دروس وعبر يجب على المتعبد ادراكها وليست القضية امتناع عن الطعام والشرب انما هي تهذيب الذات عن الهوى والاحساس بمن لا يملك المال لشراء قوت يومه ومن اعظم الدروس التي لا تستطيع ان تأخذها في بيت او مدرسة او مجتمع وقد يكون عليك الامتناع عن الكثير من الأشياء التي تمارسها يوميا منها ان تمسك لسانك ويدك وجوارحك التي هي سبب في جمع الذنوب مهم كنت كبيره او صغيرة ولقد كان هناك صور غائبه عن الانسان ففي شهر رمضان تتجلى صورة الله على الأرض بما امر به وقد اعتبر الصوم الوحيد من الفرائض له كتلك الأشياء التي احتفظ بها لذاته عز وجل وهنا يجب ان ننظر من حولنا نبحث عن الفقراء وهم كثر ونحن لا نشعر بهم ويجب ان يكون هذا الشهر رحلة بحث عن ولآلئك الذين يكمن بهم رضاء الله وفي مدينة الموصل الكثير من العوائل التي فقدت المأوى وسبب الرزق وهنا القضية العظيمة التي يبحث عنها كل متعبد ولو بصغائر الأمور وان دعم الفقراء والمحتاجين افرض من ان تصرف اموالك في عمرة او حج وهذه وجهة نظري وليس هي فتوى يخذها الناس عني وقد ساوى الله عمل الخير بالعبادة اذا لم يكن عمل الخير هي احد أنواع العبادة وهي دعوة في هذه الأيام الطاهرة لعمل الخير والبحث عن الفقراء ومد يد العون لهم بما تجود ولو بالقليل من ما تستطيع وقد يكون هذا العمل هو درة هذا الشهر الفضيل من الخيرات ف الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) صدق رسول الله وهذا تصريح مباشر بعمل الخير على اختلاف انواعه واشكاله واعظم تلك الاعمال هو تقديم الدعم والمعونة للعوائل الفقيرة التي خرجت من الحرب التي لم تبقى الأخضر واليابس وخلفت عدد من الايتام والارامل وهي اعداد بنسبة مرتفعة غير أسر الشهداء من الحشد الشعبي والجيش وكل هؤلاء هم بحاجه للعون فكن انت اصاحب المبادرة في عمل الخير ولتكن انت احد طلاب مدرسة الله الا وهو مدرسة شهر رمضان نسال الله حسن العمل وصدق النية لأنها بطاقة نجاح في امتحان الاخرة وهو الامتحان النهائي الذي بعد النجح فيه لا نجاح بعده ولهذا كتبت هذه الكلمات ... والله من وراء القصد


الأحد، 13 مايو 2018

مقال


جرائم الله
تحت عنوان
جريمة الله وأكبر
بقلم البارون الأخير / محمود صلاح الدين
العنوان مستفز ولكن أكمل القراءة .....
استفزني خبر على القناة الفرنسية لكتابة هذا المقال وجاء في الخبر انه شهود رجل يصرخ الله وأكبر وقد قتل الرجل وهذا يدل على ان من أكبر الجرائم اليوم اصبحت ان تصرخ الله أكبر وهذه مصيبة كبيرة لا يدركها البعض ولا يقدر حجم تلك الظاهرة والسؤال هنا هل التكبير جريمة وقد عرفنا المسلم عند رأيت المصيبة يصرخ بشكل طبيعي الله وأكبر وهي ليست جريمة ومن حول هذا لجريمة ولآلئك
الذين نصبوا أنفسهم المتحدثون بسم الله والله لا يحتاج بحقيقة الامر لمتحدث باسمه فالدين منذ خلق البشرية هو علاقة خاصة بين العبد والرب لا أحد وسيط بينهم الا الأنبياء وقد انتهى عصر الأنبياء واخذت الأيدولوجيات للتجمعات الإسلامية التحدث بسم الله لتحقيق اهداف بعيدة عن الدين وقد ظهرت في الآونة الأخيرة تيارات متشددة تعلن انها تدافع عن حق الله في الأرض ولكن هي بالاصل تشوه وجه الله بمخيلة البشر وحاشا لله ان تكون هذه صورته حيث اخذ المجتهدون صور من الايات الكريمة من كتاب الله وقد تم تفسيرها بشكل لا يمت للحقيقة حيث صور الله انه يحبذ القتل بين البشر وهذا لا يقتصر على الديانة الإسلامية فقط فالأمر يأخذ النصوص في الانجيل والتوراة حتى كان اسم الله في العهد القديم اله الجند وماذا يفعل الجند برايك غير القتل والحرق لا يمكن ان يكون الله الذي كتب على نفسه الرحمة تكون هذه صورته وهي توكيل البشر على البشر واخذ صفة الله في الحكم والتنفيذ ونسوا هولاء ان لو كانت هناك نسب عند الله لكانت رحمة الله اكبر واعظم من غضبه وقد كانت هناك مراحل في الفكر الإسلامي ساهمت في ما وصلنا اليهي ومنها تلك الصراعات التاريخية التي يركز عليها المؤرخون في كل ما كتبوا وقد اتخذ المجتهدون من تلك الاحداث قاعدة للانطلاق في تفسير تلك النصوص السماوية والحق يقال ان هناك قصور في فهم الدين من الناحية الحياتية وهذا ما رسخ روح العداء بين الأديان واصلنا لصراع قد يمتد الى نهاية العالم وقد يكون هناك اهم حقيقة تجاهلها الجميع وهي ان مصدر جميع الأديان هو الله حتى تلك التي لا تمت لله بصله هي بحقيقة الامر الفطرة التي خلق عليها الانسان هو الرغبة في البحث عن مخطط الوجود وهذا قد يكون أخطاء ولكنه بحث عن الله وقد فشل وهذا أيضا لا يعطينا الحق الى مصادرة حق احد في العيش وكل تلك الممارسات اوصلتنا الى ان الله جريمة والتكبير هو قد يكون سبب في فقدان الحياة وهذا ما يريد البعض ان يشوه صورة الله بين الناس والله اعظم واجل من ان يرسم احد صورة لملامحه في اذهان الناس وحب ان استشهد في نهاية ما كتبت في كلمات كتبتها (ان الله جميل وهو من خلق الجمال فلا تتحدث بما لم يأمرك الله به عندها ستكون في موقف لا تحسد عليه الان الغير ملتزم هو خصم نفسه لأنه اساء له والملتزم الله خصمه لأنه رسم صورة الله في اذهان البشر وهؤلاء هم اشقى الناس) والله من وراء القصد  
   

قصيدة


قمة للحب
قصيدة للشاعر البارون الأخير / محمود صلاح الدين
اليوم سوف ادعوا
لقمة حب
لا يحظرها الخونة
لا يحظرها النمامون
ولا الحاقدون
ولا أولئك الذين باعوا
الحب
ولا أولئك الذين كل ما صنعوا
يراقبون
يتبادلون الهمس بينهم
يخبر كل منهم
ان لا قرار للحب
وسوف نكتفي
بشجب والتنديد
لكل من يمارس الحب
بشكل العلني
فالقبائل العربية
تجيز الذيلة
تحت الستار
وتمنع الحب وسط النهار
وكتب على محظر الجلسة
ممنوع
ان تبتسم لمن تحب
ممنوع
ان تلقي السلام لمن تحب
ممنوع
تقف بجوار من تحب
وكل الأوراق كتب عليها
ممنوع
وعند التصويت
كلهم موافقون
على وثيقة لقتل الحب
وعند الخروج
من قاعة الاجتماع
يحملون نعش الحب
وهم يضحكون
عندها
مات الحب
ماتت البسمة
وحل الصمت
وما زالت كلماتي
قيثارة
عزفها دعوة حضور
لقمة حب


السبت، 5 مايو 2018

مقال


الحب في الحياة
تحت عنوان
الكراهية لم ؟
بقلم البارون الأخير / الشاعر محمود صلاح الدين
الكذب الخداع والنفاق والنميمة والقتل والسرقة كل هذه المصطلحات ليس لها علاقة في الحب وقد خلق الله الحب كما خلق أي شيء ثاني وكل عادة كل شيء يكون لها نقيض وهو الكراهية وهنا يجب ان نتوقف لمعرفة ما هي الكراهية ومن اين ولم والمفهوم العام بين الناس ان الحب بين الرجل والمرأة الا ان يحمل معه خطيئة وهذا غير صحيح بالمرة الحب هو الحب يحمل نقاء وصفاء وحسن النوايا وان كان ليس بحب وقد ينضوي تحت أي مسمى الا ان يكون حب وقد يكون الحب وكل الحب نظرة تدخل القلب لتزرع الامل ليس لشيء ولكن تزرع الامل بالحياة لان الحب هو الحقيقة الوحيدة على انسانيتنا وقد يكون الحب ابتسامة تأتي كنسيم هادئ يحمل معها كل الأشياء الجميلة والانطباع الحسن لدى من يحب وقد يكون الحب كلمة طيبة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الكلمة الطيبة صدقة وصدق رسول الله ولكن ما الذي حصل بهذا العالم تحول كل شيء الى أشياء نجهلها فاصبح حتى السلام بين الناس له شروط فصبح الفرد منا لا يرمي السلام الى لمن يعرفه او تربط به علاقة لا تخلوا من المصلحة الشخصية او انتفاع لهدف يلوح بالأفق وقد تحول الانسان الى مسخ تحكمه الماديات والمنافع وهنا ظهر الفايروس الذي يحمل اسم الكراهية الذي دخل العقول والقلوب وحطم كل شيء وقد ساهم البشر في تتطور هذا الفايروس منذ بدأ الخليقة منذ قصة أولاد ادم عليه السلام لكن الحب يبقى الأصل في كل شيء ونحن اذ ما اخذنا الحب قاعدة للبناء سوف يكون الأساس قوي في كل شيء وقد قال احدهم ان الله عز وجل قال ( ثالثهم الشيطان ) ولم يقل ( غلبهم الشيطان ) هذا دلاله على انك انت من تمسك زمام الامر بخيره وشره وهنا اود ان أقول انا أيضا ان الحب ليس كما يردد عنه بعض البشر ان ليس هناك حب ولكن هناك منفعة وهذا غير صحيح هناك حب وهناك عاطفة لكن البشر يقتلها بما يؤمن فترى ولآلئك المتديين يتحدث عن الحب بما يجهل هو في الدين ونسي ان الله محبة وان تؤمن بهذا سوف تدرك ان الله اكبر من يأمر الناس بالكراهية وقد يختلف معي بعض البشر بما كتبت ولكن ليس مهم انا الان اتحدث عن الحب وهو لا يحمل روح الخلاف وقد يكون البشر هم الان بأمس الحاجة للحب وقد يكون هو عصى موسى في الموضوع لحل جميع المشاكل التي نعاني منها وهنا يكون الحب كلمة يحتاجها الجميع لتصحيح جميع المسارات والعودة الى الانسان الأول والذي اشتق منه كلمة الإنسانية وهي تعني الرحمة والحب ونحن اليوم بعيدون كل البعد عن هذا ولكن يبقى اصل كل شيء هو الحب الحب الحب
    


مقال

  دولة المولدات تحت عنوان أثنا عشر الا ربع بقلم البارون الاخير / محمود صلاح الدين أثنا عشر الف الا ربع   ...   يسمى ربع دينار اصغر ع...