الاثنين، 6 يوليو 2020

جمهورية فيطي / السيرة الذاتي لحظرية الكلاب

تحت عنوان

اغتيال الهاشمي

بقلم البارون الأخير / محمود صلاح الدين


من يظن ان الرصاصة سوف تكسر صوت الحق مغفلون هم ويبقى السؤال من هم وسوف نجيب عن هذا السؤال هم الكلاب ذاتهم وتبدأ السيرة الذاتية لتلك الكلاب من تاريخ دخول القوات الامريكية وكانوا يأخذون دور أبو رغال الذي كان دليل ابهره الحبشي الذي أرشده لطريق الكعبة وهم ذاتهم من سرق العراق ونهب وقتل فلان وعلان من أبناء الشعب العراقي وهم من زور الانتخابات وهم من أساس دولة الورقية وأعلنوا قيام جمهورية فيطي وهم ذاتهم من أساس أيضا للفساد وعاد له السبل للديمومة وهم أسقط مدينة الموصل بسبب الإدارة الفاشلة في ملف المحافظة وهم ذاتهم من يوقف اليوم اعمار الموصل وهم من ساهموا في نشر وباء كورونا وسجلهم حافل بالعمال المشينة والمخزية دون رادع ولا مسائلة واليوم ارتكبوا اخزه الجرائم وهي ليست الأولى ولان تكون الأخيرة في قتل رجال الصحافة والاقلام التي تجهر بالحق وهم بتصورهم ان تلك الأفعال سوف تثني تلك الأقلام عن الكتابة ومناصرة الحق وسوف يمر هذا الحدث كغيره من الاحداث وسوف تكتفي الجمهورية بكلمات الاستنكار والشجب ومنشورات لرجال من خارج الجمهورية تصرخ دون جدوى وسوف تستمر تلك الجرائم اليوم وغدا ولا ولان يوقفهم احد وسوف تقتل الشخصيات وقد أكون من تلك الشخصيات والعلم عند الله ولست خاف من هذا فسوف أقول لكل هؤلاء انكم عبارة عن حثالات تخيفكم حروف تردون عليهم بالرصاص واعمال الخسه والنذالة وارتداء الأقنعة عند ارتكاب تلك الاعمال الدنيئة لانهم خائفون يعملون تحت جناح الليل كالخفافيش التي كانت سبب الوباء في العالم وهم اليوم سبب الوباء في جمهورية فيطي فنحن منذ زمن نعاني من وباء الفساد وانعدام السلطة وكل هذا بسبب تلك الخفافيش وهذا الوباء ليس باقل فتك من وباء كورونا فهؤلاء دواعش الطائفة الثانية ويجب درجهم على لائحة الإرهاب والحق يقال انهم الأولى من عناصر داعش بالملاحقة والاقتصاص منهم ومحاسبتهم على تلك الجرائم التي ترتكب كل يوم بحق الشعب والغريب ان تلك الكلاب لها صاحب كسائر كلاب الأرض يوعز لها صاحبها فتنبح على هذا وتعض ذاك وهي بصراحة متميزة في دور الكلب في كل ميزاته ويبقى السؤال هل سوف تبقى تلك الكلاب السائبة في شوارع الجمهورية تفعل ما تشاء والى متى يبقى الحال على ما هو عليه وهل الخوف سوف يبقى جدار حماية لتلك الشلة المنحرفة ومن هنا يجب فضح تلك السيرة الذاتية لتلك الكلاب بكل ما ارتكبوا وسوف يتركبوا وتعريف المواطن البسيط من هو العدو الحقيقي لهم وهناك ملاحظة يجب ان يعلمها الجميع ان تلك الجماعات عندما تولت جزء من السلطة في الجمهورية هي غير قادرة على بناء زقاق في حي داخل الجمهورية لانهم بكل بساطة معاول هدم وقتل فهم الدواعش الجدد وفي نهاية ما بدأت اسال الله للسيد الهاشمي والخزي والعار لتلك الجماعات التي اقل ما توصف بانهم كلاب .   

 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقال

  دولة المولدات تحت عنوان أثنا عشر الا ربع بقلم البارون الاخير / محمود صلاح الدين أثنا عشر الف الا ربع   ...   يسمى ربع دينار اصغر ع...