الخميس، 30 مارس 2017

راضي شنيشل الفشل الرياضي

مقال رياضي
 بقلم الشاعر البارون الأخير // محمود صلاح الدين
تحت عنوان
(كأنك يابو زيد ما غزيت)
 الطائفية مره ثاني ولكن ليس في السياسية ، في الرياضية تعلمنا في ما مضى ايام التعليم الابتدائي انها حب واحترام وتقيم الأفضل وهذا أساس في المدارس الرياضية في العالم حيث أسست مدرس في شتى المجالات الرياضية ونحن اليوم امام معضله كرويه فريده من نوعها اسمها راضي شنيشل هذا الرجل لا احد ينكر ما قدم للكرة العراقية في السابق ولكن المغامرة بتاريخ الكرة العراقية اليوم مرفوض جمله وتفصيل من الشارع الرياضية الذي يقف اليوم مستغرب من ما يحصل خسائر متتالي وتعند على الخطاء فقط لان الرجل تقف خلفه عصابات المافيا العراقية التي هي اليوم اذا دخلت في مقارنة مع المافيا الإيطالية تكون الثانية نقطة في بحر حيتان البحر القذر للفساد والمحسوبية دخل الوسط الرياضي الذي كان بالأمس القريب ينتقد النظام السابق في مصادرة العالم الرياضي والحق يقال ان كان في تلك الفترة مصادرة ونتائج لا مصادرة وهزائم متتالي وعناد على الفشل الذي يستشري في مؤسسات الدولة انها سمعت العراق اتركوا تلك السمعة اذا كنتم غير قادرين على تحقيق الأفضل من النحية الفنية على مستوى النتائج الملموسة الا يكفي ما نحن فيه تريدون سرقة الابتسامة أيضا فقط ليقول الناس انكم رياضين أي رياضه واي نتائج متى نحن في المرتبة ما قبل الأخير في منهجيات الرياضية هناك اخفاق ونجاح لا انكر هذا ولكن لم أرى قبل اليوم مدرب فذ يخسر جميع المباريات وانا لا أقول على الفوز الوحيد فوز والشارع الرياضي يرافقني الراي وأريد ان أوضح ان هناك خطاء في منهجية هذا الرجل في فهم كلمة تدريب انت لا تدرب براعم واشبال لتقول اصبروا انت معك نجوم لا يقل الواحد منهم عن أي نجم في الفرق المقابلة واعذرك باطله لعبت على ارض الخصم خسرت لعبت على ارض انت اخترتها خسرت وميزانية وصلاحيات مفتوحه في طرد من لا ترضى عنه وقد قمت بعزل بطل لا يقارن تاريخه بتاريخك شخصياً ومع هذا وقف أعضاء المافيا بجورك ورضي الشارع عن ما اتخذت من قرارات ومع كل ما ذكرت انت غمرت بسمعة العراق وخسرتها وبعدها قل لي يا رجل ماذا تنتظر التصفيات وخرجنا منها وبسوء صوره
 الا يكفي الاان تتعرف و ان تضحي مره واحده من اجل العراق مثل ولآلئك الابطال في جبهات القتال انت سرقت الابتسامة من وجه هؤلاء الابطال وللأسف انت صامت تحتمي خلف عصابات المافيا الرياضية وفي اخر الكلام اريد ان أقول لك ان التاريخ لا يرحم وسوف يذكرك ك اسوء مدرب في تاريخ الكرة العراقية ..... كفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقال

  دولة المولدات تحت عنوان أثنا عشر الا ربع بقلم البارون الاخير / محمود صلاح الدين أثنا عشر الف الا ربع   ...   يسمى ربع دينار اصغر ع...