البارون الاخير / الشاعر محمود صلاح
حكاية قديمة
زمانه: 1997
الشخصيات: انا / والدكتور قبيس
المكان: رئاسة جامعة الموصل
في يوما ما طلبت مقابلة السيد رئيس الجامعة وكتبت سبب المقابلة (خاص) فكان طلب هو الاخير بين الاوراق لسبب المقابلة وعندما لم يبقى في القاعه احد الا انا، سالني / ماذا تريد. كانت الاجابة ( دكتور اريد ان احلم) تبسم وقال لي اذهب للنوم وحلم كما تشاء، قلت كيف احلم ان يكون لي منزل ب هذا الراتب اريد ان احلم بزوجه واطفال كيف بهذا الراتب اريد ان اشعر انني انسان على قيد الحياة كيف بهذا الراتب ابتسم وقام من مكتبه وضمني وقال لي محمود لا تفتح ابواب نحن لا نستطيع ان نغلق منه شي... وانتهت الحكاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق