الجمعة، 8 أبريل 2016

سياسات فاشلة جامعة الموصل نموذجآ

مقال بقلمي محمود صلاح الدين ( البارون الاخير) 

قبل ايام قليل سالني احد المسؤولين في جامعة بغداد من تكون ف قلت انني الاسير فلان بن فلان فغضب واصبح يسمعني الاسطوانة المعهوده عن الوطن والوطنية قلت لهو اي موطن انا الذي تتحدث عنه عند دخولي العاصمة يلزم لي ايقامه بهذا انا اسير عندما اكون موظف في الدولة وانا لازلت في الدوله ولا اتقاضى راتب كل فتره اكون اسير عندما اريد ان انتقل بين محافظة و اخرى يلزم موافقه بهذا انا اسير عندما لا املك حق الكلام انا اسير عندما اذهب لتقديم طلب استضافة ويرفض طلبي بحجة سياسية الجامعه اكون اسير والسؤال لم حدث هذا وهنا مربط الفرس الحكاية تبدأ من الموصل والسياسية الفاشله التي تبنتها الجامعة في الفترة السابقة عندما ترى نظرية ان المسؤل بمرتبة اله لايخطأ ولا احد يجرأ على الكلام من احد حتى من هو بنفس الدرجة الوظيفة والعلمية والثانية وهي الاقوى ولا يستطيع احد ان ينكر هذا هو صديقك وبمثابة اخ وبمجرد تولي المناصب يصبح عديم الذاكرة ولا عجب من هذا لان هذه السياسة المتابعه في الجامعة ولازال البعض لحد هذه اللحظة يخاف من المسؤل الذي اوصلنا بساسيته لهذا الوضع المرزي وكان الله خلقه ليكون بوق السلطان مهم كان ومن ذلك العهد الخطاء هي ذاته وبصراحة اقول ان الجامعة يجب ان تكون منارة لا ذيل ل احد ما فهذه جامعة وليس معمل ل احد المؤسسات وليس بهذا انتقص من الذي يعمل في ذاك المجال اي انني اريد القول ان هذا مجتمع النخبة واذا كان هذا حال النخبه ف لماذا نعتب على العامه وقد يسال البعض وما شأننا نحن انتم ولا غيركم من يملك كل شي والمشكله الاكبر يتحدث البعض في سر عن المسؤول ومجرد وقف امام يكون امام شخصية لا ليس لها مثيل والمصيبه انهو على نفس الدرجه العلمية ويكون لا اكثر من تابع لا رأي لهو وكل ما ما يفعلوه فقط قول كلمة حاضر وهذا ما اوصلنا الان لهذا الحال وغدا سوف يتذكر الجميع كلماتي هذا سوف يصبحون ابطال الامه وانهم كانوا يدافعون عن حقوقنا وانهم اصحاب الفضل في ما حدث ومن هنا ادعو الجميع لمعرفة ما لنا وما علينا واذا كان هناك تفضيل بيننا هو ما تقدم من خدمه للجامعه وان لا تتنكر لاحد ما هذا اذا بقى لنا مكان نرجع ليه والان هم نفس الاشخاص يتلعبون بمقدرات بمن يعمل معهم وقد يسال البعض لماذا يفعلون هذا اقول لك انت وانا والجميع من اوصل الحال لم عليه الان،  الا فيكم احد يسال لماذا المقر في دهوك وليس هنا اليست هذه العاصمة ولماذا كل الجامعات المنكوبة هنا الا جامعتنا وغيرها من الاسئله الكثير والإجابة هي شي واحد فقط سياسة ادارية فاشلة وقد يسال البعض لقد كنا لا نلاحظ شي من الخطاء في الايام الماضية اقول لك ان الخطاء يتضح في الازمات وتبين ان القائمين على الامر ليس لهم فيه لا ناقه ولا جمل وفي نهاية الكلام اقول لنا الله ارحم الراحمين....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقال

  دولة المولدات تحت عنوان أثنا عشر الا ربع بقلم البارون الاخير / محمود صلاح الدين أثنا عشر الف الا ربع   ...   يسمى ربع دينار اصغر ع...