الثلاثاء، 15 مارس 2016

فلسفة الحب

مقال بقلم الشاعر محمود صلاح الدين
الرجل...  من قال ان الرجال تختلف كذب ورب الكعبة واكبر دليل على ما اقول هو ان الله اجاز للرجل تعدد النساء وحرم على المراه هذا وهناك صفات كل الرجال تحمله دون استثناء حتى من كتب هذا المقال ومنها التسلط وإلغاء الاخر في الحياة العائلية بال على العكس هناك نماذج سيئة جدا ولا تستحق ان يطلق عليه اسم رجل ومن اسوء ما يكون في الصفات هي الطمع الغريزي الذي تتوحد فيه كل الرجال وهذا الذي قتل معنى كلمة الحب في عالم اليوم بالوصل الامر لحد ان هناك في بعض العائلات ان خطا المرأة في الحب جريمة وخطاء الرجل نزوات يجب التغاضي عنه لانهو رجل يحق لهو ان يغوي ابنت من يشاء وان يلعب كما يشاء متناسي ان هذه الفتاة لها اخ رجل واب رجل ايضا ويقول في نهاية المطاف ان ليس هو المسيء بالعكس هي الفتاة قد سمحت لهو ليفعل ما يشاء ولسنا بصدد من هو المسيء الخطأ هو الخطأ رجل ام امراه كبير ام صغير ويتناسى بعض الرجال انه لهو اخت وزوجه وبنت عم وبنت خاله وكلهم معرضون لم فعلت انت وياتي يتكلم عن الشرف ومفهوم الشرف بالنسبة لرجل مثله ويبدأ ب اعطاء النصائح والارشادات في كيفية الحفاظ على الشرف ولو حدقت النظر إلى هذا الرجل قليل لوجدت بعد قليل يبدأ بالتباهي في مغامراته مع جموع النساء وكان من كان معهم ليس لهم اهل ولا قيمة لهن والغريب كل هذه الجرائم ترتكب بس الحب وهنا اقول ان المراه هي الخاسر الوحيد اذا فشل الحب حتى هذه النظرية تشمل المجتمعات الغربية حيث ان الرجل هو الرجل بكل الخصوصيات الحسن منه والسيء ولا اختلاف احد منهم أم عن الكذب المبرر حدث بلا حرج والمصيبة انهو عندما يخطأ بسم الحب يستنكر لم فعل والنتائج من هذا العمل وهنا السؤال اي انت يا هذا من الرجولة عندما تقول انك تحب ومستعد لكل شيء يحدث وكانك البلوتوث عندما تبتعد المراه تبحث عن اخرى وهذه حقيقة الرجل للاسف ويجب الاعتراف به وما اذا كنت تبحث عن الحب فتسامى عن الغرائز فالحب هو احساس بالاول والاخر ما ما هو عليه اليوم هو طبيعه حيوانية بحته ويقول البعض ان من كتب هذه الكلمات متحامل على الرجال لا لسبب بسيط انني رجل مثل البقية لا اختلف عنهم ولكن الفرق البسيط بيننا انني اقول الحق ولو على نفسه والرجل في نهاية المطاف لهو فلسفة خاص به مؤمن به. اصلح الله حال الجميع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقال

  دولة المولدات تحت عنوان أثنا عشر الا ربع بقلم البارون الاخير / محمود صلاح الدين أثنا عشر الف الا ربع   ...   يسمى ربع دينار اصغر ع...