مقال بقلمي / محمود صلاح الدين / البارون الاخير
كم الحلقة الثانية من تقيسم المقسم ادرك الغرب ان فكرة جلب ناس غرباء وزعهم في المنطقة اصبحت غير مجدية فذهب إلى اجندة اخرى لها فعل اقوى ان يختار قوم من الناس هم على تواجد في المنطقة والايعاز لهم في خلق نوع من الارتباك في منطقة الشرق الأوسط وصنع كيان عنصري يحمل نفس الأيديولوجية التي يحتاج لها الغرب في تنفيذ المشروع الشرق الأوسط الجديد وتميز هؤلاء الذين نحن بصدد الحديث عنهم انهم مناطق تواجدهم في اكثر من دولة في المنطقة وجعل منهم شوكه في فراش المنطقة بحجة المطالبه بالحقوق في تقرير المصير انا لست مع سلب حق احد ولكن السؤال لماذا هذا الحق برز الان على الواجهة في هذا الوقت بالتحديد والقضية كانت موجودة قبل قضية الكيان الصهيوني ولها احداث واثار ولكن الغرب ادرك هذا وقام بتاجيل هذه الحلقة لوقت تراه هي مناسب حيث كل من لم يطيع الاراده الامريكية والغربية تبرز له هذه الورقة فكان كيان جديد بصورة جديدة بحق مزعوم وتحت رعايه غربيه في القيام بفتح اسواق للموت والسلاح ولا يشمل هذا فقط دول الشرق الأوسط ولكن دول عديدة وهنا السؤال الى متى يبقى هذا العالم ديمه بيد قله منحرفة فكرياً ومتى يصحى العالم من الغيبوبة التي هو عليه الان والمشكله الحقيقة هذه المره لا تستطيع الاعتراض فالكيانات الجديد موجود بالفعل على الخارطة وعلى الارض ولكن هي اداة جديدة للتقسيم والتناحر وحتى فكرة داعش لم تاتي عبث بل هي نتيجة حتميه للقمع الفكري الذي مارسوا بعض الدول على شاكلة محاكم التفتيش وغيره الكثير ف محاكم التفتيش في نظر الغرب ابادة ولكن يحرم علينا ما يفعله هم بدا الفلم السينمائي بالعراق ثم تونس ثم مصر وسوريا واليمن وهناك راي يذهب الى ابعد من هذا هو خلق كيانات وليس كيان واحد فالدول التي ليس فيه اطياف اجتماعيه خلقو لها المذهبية اما في الشرق الأوسط جاء الكيان الكردي وذلك المرض الذي ينتشر ك الامراض الخبيثه وبهذا والا لا انتقاص من الرجل الكردي على العكس انا لا انكر وجود القومية ولكن المطالبة بشي في الاصل انتهى من العالم الان العالم اصبحت يجتمع على اسس اقتصادية وهم الان عباره عن دمية وكذالك الحال في اليمن وهذه مصر والتحالف مع الخصوم للخروج من الوضع الاقتصادي لوضع اسوء من ما هو عليه الان وهذه الايام تتجه الأنظار ل نحو الغرب العربي بعد ان والتقرير عن الجزائر وحقوق الاقليات ولكن هم واهمون هنا بتحديد ما يسعو له لان النسيج الاجتماعي والوطني لا ينسجم لم يخطط لهذا البلد لسبب بسيط جدا الا وهو ان المجتمع الجزائري مجتمع مغلق ولازال يتمتع في بيئه قبلية في الوسط والجنوب والرهان على تنوع الاطياف منه البربر والطوارق والعرب ليس خيار الارجح لختراق المومنها لتونس والتتطرف الديني والوضع الاقتصادية المتردي هناك بعد الثورة ومنه ل ليبيا وقصة الافارقة الذي منحه لهم القذافي الجنسية واصبحو يزايدون على الوضع في داخل ليبيا والانضمام للحركات التتطرف في شمال افريقيا ومشكلة الصحراء التي تسبب الصداع للمملكة المغربية هناك وكل هذا هو عبارة عن تقسيم المقسم وخلق اتفاقية شبيه ب اتفاقية كامب ديفيد جديدة في المنطقة و اقناع تلك الشعوب بضرورة الذهاب لهذه الخطوة للخروج من ما هو عليه وللاسف سيحصل كل واكثر من هذا ولكن تبقى تلك الشعوب وقود لمحرقه ليس لهم فيه لا ناقة ولا جمل واباده جماعية بحجة الدفاع عن امن العالم اما عن الحلول للخروج من هذا المأزق ليس الاتحاد واللحمه لان هذا مستحيل في هذا الوقت ولا يخفى على أحد الاسباب ولكن البقاء على الحياد بين اطراف القتال واخذ موقف المتفرج وسيقول البعض انه موقف الجبان على العكس انما الامر خرج من ايدي الشعوب التي هي تحترق من اجل اهداف مزيفه فاصبح الوطن كذبة تضرب به اعناق الرجال.....
كم الحلقة الثانية من تقيسم المقسم ادرك الغرب ان فكرة جلب ناس غرباء وزعهم في المنطقة اصبحت غير مجدية فذهب إلى اجندة اخرى لها فعل اقوى ان يختار قوم من الناس هم على تواجد في المنطقة والايعاز لهم في خلق نوع من الارتباك في منطقة الشرق الأوسط وصنع كيان عنصري يحمل نفس الأيديولوجية التي يحتاج لها الغرب في تنفيذ المشروع الشرق الأوسط الجديد وتميز هؤلاء الذين نحن بصدد الحديث عنهم انهم مناطق تواجدهم في اكثر من دولة في المنطقة وجعل منهم شوكه في فراش المنطقة بحجة المطالبه بالحقوق في تقرير المصير انا لست مع سلب حق احد ولكن السؤال لماذا هذا الحق برز الان على الواجهة في هذا الوقت بالتحديد والقضية كانت موجودة قبل قضية الكيان الصهيوني ولها احداث واثار ولكن الغرب ادرك هذا وقام بتاجيل هذه الحلقة لوقت تراه هي مناسب حيث كل من لم يطيع الاراده الامريكية والغربية تبرز له هذه الورقة فكان كيان جديد بصورة جديدة بحق مزعوم وتحت رعايه غربيه في القيام بفتح اسواق للموت والسلاح ولا يشمل هذا فقط دول الشرق الأوسط ولكن دول عديدة وهنا السؤال الى متى يبقى هذا العالم ديمه بيد قله منحرفة فكرياً ومتى يصحى العالم من الغيبوبة التي هو عليه الان والمشكله الحقيقة هذه المره لا تستطيع الاعتراض فالكيانات الجديد موجود بالفعل على الخارطة وعلى الارض ولكن هي اداة جديدة للتقسيم والتناحر وحتى فكرة داعش لم تاتي عبث بل هي نتيجة حتميه للقمع الفكري الذي مارسوا بعض الدول على شاكلة محاكم التفتيش وغيره الكثير ف محاكم التفتيش في نظر الغرب ابادة ولكن يحرم علينا ما يفعله هم بدا الفلم السينمائي بالعراق ثم تونس ثم مصر وسوريا واليمن وهناك راي يذهب الى ابعد من هذا هو خلق كيانات وليس كيان واحد فالدول التي ليس فيه اطياف اجتماعيه خلقو لها المذهبية اما في الشرق الأوسط جاء الكيان الكردي وذلك المرض الذي ينتشر ك الامراض الخبيثه وبهذا والا لا انتقاص من الرجل الكردي على العكس انا لا انكر وجود القومية ولكن المطالبة بشي في الاصل انتهى من العالم الان العالم اصبحت يجتمع على اسس اقتصادية وهم الان عباره عن دمية وكذالك الحال في اليمن وهذه مصر والتحالف مع الخصوم للخروج من الوضع الاقتصادي لوضع اسوء من ما هو عليه الان وهذه الايام تتجه الأنظار ل نحو الغرب العربي بعد ان والتقرير عن الجزائر وحقوق الاقليات ولكن هم واهمون هنا بتحديد ما يسعو له لان النسيج الاجتماعي والوطني لا ينسجم لم يخطط لهذا البلد لسبب بسيط جدا الا وهو ان المجتمع الجزائري مجتمع مغلق ولازال يتمتع في بيئه قبلية في الوسط والجنوب والرهان على تنوع الاطياف منه البربر والطوارق والعرب ليس خيار الارجح لختراق المومنها لتونس والتتطرف الديني والوضع الاقتصادية المتردي هناك بعد الثورة ومنه ل ليبيا وقصة الافارقة الذي منحه لهم القذافي الجنسية واصبحو يزايدون على الوضع في داخل ليبيا والانضمام للحركات التتطرف في شمال افريقيا ومشكلة الصحراء التي تسبب الصداع للمملكة المغربية هناك وكل هذا هو عبارة عن تقسيم المقسم وخلق اتفاقية شبيه ب اتفاقية كامب ديفيد جديدة في المنطقة و اقناع تلك الشعوب بضرورة الذهاب لهذه الخطوة للخروج من ما هو عليه وللاسف سيحصل كل واكثر من هذا ولكن تبقى تلك الشعوب وقود لمحرقه ليس لهم فيه لا ناقة ولا جمل واباده جماعية بحجة الدفاع عن امن العالم اما عن الحلول للخروج من هذا المأزق ليس الاتحاد واللحمه لان هذا مستحيل في هذا الوقت ولا يخفى على أحد الاسباب ولكن البقاء على الحياد بين اطراف القتال واخذ موقف المتفرج وسيقول البعض انه موقف الجبان على العكس انما الامر خرج من ايدي الشعوب التي هي تحترق من اجل اهداف مزيفه فاصبح الوطن كذبة تضرب به اعناق الرجال.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق