الخميس، 3 يناير 2019

مقال


ام وجه الأزرق بنت انصيص
تحت عنوان
لست إرهابي انا

بقلم البارون الأخير / محمود صلاح الدين
في البداية من طبعي لا اشتم احد واعمل بقول الذي يقول (( ماذا تفعل لو عضك كلب )) ولكن عندما تظهر امرأة قليلة الحياء في مجتمع يكون تصنيفها كمرض ويجب ان يكون له حل وهي من الامراض الفتاكة في المجتمع والحل لذلك الوباء ليس الصمت على الأفعال القبيحة لصاحبة الوجه الأزرق وبصراحة تذكرني هي في شخصية الساحرة في الحكاية العالمية حيث تسعى للشر المطلق وهي قبيحة الوجه والطبع وهي طباع بنت انصيص حيث تريد من تصريحها الاخر كما يقال بالأثر( يساوي حيطانو ) فانا اليوم اريد ان اصحح لها بعض المصطلحات الإرهابي ليس من يقتل فقط ولكن من يسرق حق البشر هو إرهابي ومن يطلق التهم على الناس بغير حق والمرأة التي ترفع صوتها بالخبث إرهابية أيضا ومن يدعي انه يعمل للوطن وهو يعمل لجني المال إرهابي أيضا ومن يتحالف مع الشيطان إرهابي ومن يصف الناس الذين كانوا مغلوبين على امرهم بالإرهاب هو إرهابي وحدثها اليوم عن اهلي الموصل هو كلام باطل وغير صحيح وملاحظة صغيرة هنا لست من ولائك الناس الذين كانوا تحت سلطة داعش في فترة الاحتلال ولكن الكلام الذي قيل عن أهالي الموصل غير مقبول ومرفوض جملة وتفاصيل وهذه المرأة التي تتفوه اليوم بالتهم على اهلي مدينتي هي امرأة يقال عنها سفيها أي لا تعرف ما معنى الحياء لان لها تاريخ من المواقف التي لا يشرف أي امرأه عراقية ان تكون مثلها فحقيقة بقاء الناس داخل الموصل هو عجز الحكومي عن القيام بالمهام المطلوبة لحماية الناس فا اهل الموصل ليس هم من كان يمسك بزمام الأمور وليس هم من هرب وسلم المدينة ل اتباع الشيطان فالإرهاب يا بنت انصيص هو ارعاب الناس وترويعهم وانتي وامثالك أساتذة كبار بهذا المجال القذر اما عن اسلحتك ومنها الحذاء الذي تقذفين به من هم على شاكلتك ولا يرد عليك به فهنا الامر يختلف ويجب ان يكون لك ادراك لمفهوم مصطلح الإرهاب ولا ان يكون لكِ تصريحات فقط لتعودي للواجهات بعدما رودك شعور ان صلاحياتك كالبشر انتهت فكان تصريحك هو عبارة عن كلام لا ينتمي للمنطق بشي وعلمي ان من قرر البقاء في المدينة ليس لانه ينتمي للقوة الظلامية ولكن لثقته بالحكومة وهي ثقة ليس بمحلها فمن الطبيعي عندما يكون في سلطة الحكم شخوص كشخصك الغير مثالي من الطبعي ان يكون لتكلك الجماعات كلمة على ارض الوطن فالبلد اليوم لا يحتاج الى منطق سياسة الساحرات بعقول القرون الوسطى ونصيحة مني افتحي لك جنبر لبيع القيمر بالعلوي خير لك من كل هذا ولو كنتي تريدي الاستمرار في ما انتِ عليه فعلمي ان الموصل لم ولان تكون عميله لاحد وانها الصخرة التي تتكسر عليه رؤوس الطغاة والمستبدين في السلطة وهي مسالة وقت لا اكثر وثقي من هذا وسوف تشرق الشمس وسوف يكتب اسم الموصل بحروف من نور وسوف يكتب اسمك انتِ بقوائم الخزي والعار وعلمي ان الموصل قد تمرض ولكنها لا تموت
والله ولي الناطق بالحق ......      

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقال

  دولة المولدات تحت عنوان أثنا عشر الا ربع بقلم البارون الاخير / محمود صلاح الدين أثنا عشر الف الا ربع   ...   يسمى ربع دينار اصغر ع...