سنة من مجلة
تحت عنوان
زهرة البارون
بقلم البارون الأخير / محمود صلاح الدين
في هذا اليوم ونحن بصدد اعداد العدد 48 الأخير من سنة مجلة زهرة الالكترونية وواد الثناء على من كان لهم الدور الكبير بنجاح المشروع الثقافي وإعطاء التوجيهات والاشراف عليه بشكل مباشر وغير مباشر وقد تطول الأسماء ولكن هذا حق يجب احقاقه لأهل الحق واخص بالذكر الأستاذ الدكتور ( إبراهيم العلاف ) الذي كان لتوجيهاته الأثر الكبير في اخراج المجلة بإصدارها الأسبوعي بهذا ولقد ساهم بشكل كبير بعدد من المقالات المنتظمة العلمية الاكاديمية التي أعطت صبغة علمية للمجلة ،ـ ومن الأسماء التي كان لها الدور الاشراف بشكل مباشر هو الدكتور (احمد ميسر السنجري) ذلك الانسان الرائع بكل شيء يملك عقلية قل نظيرها في يومنا هذا من الناحية العلمية وهو الصديق والأستاذ لي منذ اليوم الأول لصدقتنا فهو صاحب عقليه تنوريه متفتحة وقد كان لي عون في رفد المجلة بأفكار أعطت المجلة شيء من الجمال ، ولا انسى الثنائي الرائع ( الدكتور احمد جار الله ياسين والأستاذ حسام الطحان الذين كان لهم كل عدد زاوية الادب الساخر ) لوضع الصور في أيطار الكوميديا السوداء وهو نوع من أنواع الادب الراقي الذي يقدم صورة حضارية لمدينة انهكتها الحرب وما بهدها الدمار ورفضت تلك المدينة الموت لتبرز تلك الشخصيات ومنهم عصفور الموصل الذي ساهم في حروفه في زرع الامل وعدم الاستسلام الا هو ( الدكتور عبد الستار البدراني ) ذلك الرجل الذي طال ما كان يقول لي استمر ( حمودي ) كما يحلو له ان ينادني فانت على الطريق الصحيح ولقد كان في مسيرة المجلة مبدعون لم يتركوا المجلة بشكل دائم واخص بالذكر ( الدكتور صالح العطوان الحيالي ، والأستاذ عبد الستار الزهيري ، والاديب الرائع بكل شيء الأستاذ حاتم الطلياني ) . ولا ننسى بذلك الادب النسوي ومنهم الشاعرات ( لمياء العلوي من تونس ، ونرجس عمران و شذى الاقحوان من سوريا ) وهنا يجب الإشادة بدور الأقلام الشابة التي ساهمت بشكل كبير في المجلة واذكر منهم ( هادية قصبة فرحات وعمر الصالح و رسل ثامر الساعدي و رواء خلف السوداني و عبد الرسول الكعبي ) واخرون وبهذا لا انكر كل من ساهم في النشر في صفحة المجلة واتقدم بالشكر والتقدير للجميع من كتب على مدار عام الذي مضى ولا انسى دور الكبير لزملائي في المكتبة المركزية جامعة الموصل بدون استثناء على تقديم التشجيع لي وهنا اود ان اشكر المرأة التي احببتها وحملت المجلة اسمها ولها مني كل الحب والتقدير لم قدمت من دعم معنوي في إنجاح هذا المشروع وأقول للجميع كل عام وانتم والمجلة بخير
والله وولي التوفيق
تحت عنوان
زهرة البارون
بقلم البارون الأخير / محمود صلاح الدين
في هذا اليوم ونحن بصدد اعداد العدد 48 الأخير من سنة مجلة زهرة الالكترونية وواد الثناء على من كان لهم الدور الكبير بنجاح المشروع الثقافي وإعطاء التوجيهات والاشراف عليه بشكل مباشر وغير مباشر وقد تطول الأسماء ولكن هذا حق يجب احقاقه لأهل الحق واخص بالذكر الأستاذ الدكتور ( إبراهيم العلاف ) الذي كان لتوجيهاته الأثر الكبير في اخراج المجلة بإصدارها الأسبوعي بهذا ولقد ساهم بشكل كبير بعدد من المقالات المنتظمة العلمية الاكاديمية التي أعطت صبغة علمية للمجلة ،ـ ومن الأسماء التي كان لها الدور الاشراف بشكل مباشر هو الدكتور (احمد ميسر السنجري) ذلك الانسان الرائع بكل شيء يملك عقلية قل نظيرها في يومنا هذا من الناحية العلمية وهو الصديق والأستاذ لي منذ اليوم الأول لصدقتنا فهو صاحب عقليه تنوريه متفتحة وقد كان لي عون في رفد المجلة بأفكار أعطت المجلة شيء من الجمال ، ولا انسى الثنائي الرائع ( الدكتور احمد جار الله ياسين والأستاذ حسام الطحان الذين كان لهم كل عدد زاوية الادب الساخر ) لوضع الصور في أيطار الكوميديا السوداء وهو نوع من أنواع الادب الراقي الذي يقدم صورة حضارية لمدينة انهكتها الحرب وما بهدها الدمار ورفضت تلك المدينة الموت لتبرز تلك الشخصيات ومنهم عصفور الموصل الذي ساهم في حروفه في زرع الامل وعدم الاستسلام الا هو ( الدكتور عبد الستار البدراني ) ذلك الرجل الذي طال ما كان يقول لي استمر ( حمودي ) كما يحلو له ان ينادني فانت على الطريق الصحيح ولقد كان في مسيرة المجلة مبدعون لم يتركوا المجلة بشكل دائم واخص بالذكر ( الدكتور صالح العطوان الحيالي ، والأستاذ عبد الستار الزهيري ، والاديب الرائع بكل شيء الأستاذ حاتم الطلياني ) . ولا ننسى بذلك الادب النسوي ومنهم الشاعرات ( لمياء العلوي من تونس ، ونرجس عمران و شذى الاقحوان من سوريا ) وهنا يجب الإشادة بدور الأقلام الشابة التي ساهمت بشكل كبير في المجلة واذكر منهم ( هادية قصبة فرحات وعمر الصالح و رسل ثامر الساعدي و رواء خلف السوداني و عبد الرسول الكعبي ) واخرون وبهذا لا انكر كل من ساهم في النشر في صفحة المجلة واتقدم بالشكر والتقدير للجميع من كتب على مدار عام الذي مضى ولا انسى دور الكبير لزملائي في المكتبة المركزية جامعة الموصل بدون استثناء على تقديم التشجيع لي وهنا اود ان اشكر المرأة التي احببتها وحملت المجلة اسمها ولها مني كل الحب والتقدير لم قدمت من دعم معنوي في إنجاح هذا المشروع وأقول للجميع كل عام وانتم والمجلة بخير
والله وولي التوفيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق