الخميس، 15 يونيو 2017

قصة

قصه قصيرة
للبارون الأخير / محمود صلاح الدين
حكاية مررت بي
كنا في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت كنا نلعب القتال لان لاحد يعرف غيرها وفي يوم ما الأيام كنت معهم وفي لحضه تخلى عني جميع من معي وهربوا وكان الطرف الاخر كثير العدد هم ولقد تم حصاري وقد نويت الهرب أيضا لكن الامر صعب وكان خلفي فقط باب المحاسب في المدرسة وهو كان أيضا من يوزع علينا الكتب في بداية العام وفي تلك اللحظة تذكرت انني لم استلم كتاب الإسلامية لدرس الدين فركضت نحو الباب وكان الباب قريب مني دفعت الباب وصرخت قلت
أستاذ عندك دين
أصيب الرجل بالذهول وبعد قليل ضحك وقال لي ما دفعك لهذا السؤال قلت

هذا ما جاء في ذهني عندما احسست انني سوف أكون بمأزق ذلك الوقت وبهذا نجيت من الحصار بسؤال يبدو للمرة الأولى غبي ........  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقال

  دولة المولدات تحت عنوان أثنا عشر الا ربع بقلم البارون الاخير / محمود صلاح الدين أثنا عشر الف الا ربع   ...   يسمى ربع دينار اصغر ع...