الأحد، 28 مايو 2017

مسرح العرائس




تحت عنوان
دعاة الاسلام يدعون لمن يبقى السؤال

الكثير منهم ينضوي تحت حزب او جماعة ويكون كثير الالتزام كثير الحديث عن الله ولكن لمصلحة من هنا يكمن السؤال ونحن هنا بهذا الصدد الدعوة لله لا تحتاج الى اسم اخر يكون تحت اسم الله وهذا ما يحصل الان في معظم الدول الإسلامية والمصيبة هنا عملية غسل الدماغ الا من ما يخدم الجماعة والحزب وهذا ولاد شيء مغير لم يرد الله لان الله كان مباشر في القول الله احد فرد صمد والشيء الملفت للنظر ان هو لا يكون على ثقافة تمكن الداعية من ان يكون شمولي في الدعوة أي استقطاب لله والرسول غير مصحوب بهدف ثاني وفي بعض الأحيان يكون سبب رئيسي في الدعوة وهذا من ما يثير الكثير في التخوف من تلك الدعوة وليس هذا يشمل الجميع وهنا اريد ان يكون لداعية شيء يمتلكه هو ادرك كلمة الدعوة لله لأنها لا تقبل الشراكة جمله وتفصيل انما هي مسالة توحيد أي لا شريك في الدعوة لله وهناك أفكار غريبة دخلت الإسلام من هذه البوابة التي هي السبب في ادخال أفكار لا أساس لها ولا قواعد لها من ما اساء للإسلام في يومنا هذا الذي لا يرضي الله ولا الرسول ، سوف يقول البعض انه يدافع عن الله والله يقول في كتابه الكريم (اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ)  (97)  صدق الله العظيم . واخر يقول انه يدافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم والله يقول (إنا كفيناك المستهزئين) صدق الله العظيم وفي هذا هناك أناس تتصرف بغباء عفوي ان صح التسمية لان من يسيء للرسول يريد الشهرة على يدي من سيمنحه هي بدون مقابل وهذا خطاء عظيم لا اقصد السكوت بهذا ولكن لو ادرت كلام الله لعلمت ان الله كفيل بهؤلاء وهو الحي القيوم الذي لا تخفى عليه شيء ومنهم يقول ان احفظ القران وكان لم يقرأ كلام الله (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) صدق الله العظيم من هنا يجب قراءة القران بشكل صحيح من قبل الذي يقول انه يتحدث بسم الله عز وجل وان الحديث عن الله ليس بأمر السهل انما انت تقف على مفترق طرق بين الحق والباطل وعلى الدعاة فهم ان الاشياء التي تحدث في العالم الإسلامي ليس واقع صدفه انما أخطاء في فهم الحقيقة واسال الله لكم ولي التوفيق .........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقال

  دولة المولدات تحت عنوان أثنا عشر الا ربع بقلم البارون الاخير / محمود صلاح الدين أثنا عشر الف الا ربع   ...   يسمى ربع دينار اصغر ع...