تحت عنوان
دعاة الاسلام يدعون لمن يبقى السؤال
الكثير منهم
ينضوي تحت حزب او جماعة ويكون كثير الالتزام كثير الحديث عن الله ولكن لمصلحة من
هنا يكمن السؤال ونحن هنا بهذا الصدد الدعوة لله لا تحتاج الى اسم اخر يكون تحت
اسم الله وهذا ما يحصل الان في معظم الدول الإسلامية والمصيبة هنا عملية غسل
الدماغ الا من ما يخدم الجماعة والحزب وهذا ولاد شيء مغير لم يرد الله لان الله
كان مباشر في القول الله احد فرد صمد والشيء الملفت للنظر ان هو لا يكون على ثقافة
تمكن الداعية من ان يكون شمولي في الدعوة أي استقطاب لله والرسول غير مصحوب بهدف
ثاني وفي بعض الأحيان يكون سبب رئيسي في الدعوة وهذا من ما يثير الكثير في التخوف
من تلك الدعوة وليس هذا يشمل الجميع وهنا اريد ان يكون لداعية شيء يمتلكه هو ادرك
كلمة الدعوة لله لأنها لا تقبل الشراكة جمله وتفصيل انما هي مسالة توحيد أي لا
شريك في الدعوة لله وهناك أفكار غريبة دخلت الإسلام من هذه البوابة التي هي السبب
في ادخال أفكار لا أساس لها ولا قواعد لها من ما اساء للإسلام في يومنا هذا الذي
لا يرضي الله ولا الرسول ، سوف يقول البعض انه يدافع عن الله والله يقول في كتابه
الكريم (اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ) (97)
صدق الله العظيم . واخر يقول انه يدافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم والله
يقول (إنا كفيناك المستهزئين) صدق الله العظيم وفي هذا هناك أناس تتصرف بغباء عفوي
ان صح التسمية لان من يسيء للرسول يريد الشهرة على يدي من سيمنحه هي بدون مقابل
وهذا خطاء عظيم لا اقصد السكوت بهذا ولكن لو ادرت كلام الله لعلمت ان الله كفيل
بهؤلاء وهو الحي القيوم الذي لا تخفى عليه شيء ومنهم يقول ان احفظ القران وكان لم يقرأ
كلام الله (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) صدق
الله العظيم من هنا يجب قراءة القران بشكل صحيح من قبل الذي يقول انه يتحدث بسم
الله عز وجل وان الحديث عن الله ليس بأمر السهل انما انت تقف على مفترق طرق بين
الحق والباطل وعلى الدعاة فهم ان الاشياء التي تحدث في العالم الإسلامي ليس واقع
صدفه انما أخطاء في فهم الحقيقة واسال الله لكم ولي التوفيق .........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق