قصيدة للبارون الأخير / محمود صلاح الدين
كان لك
ما كان
لنا ولك وجهان
نار الطائف
أحرقت منا
عراق
امتدت من الشام
اكلت منا
ما كان
لمعلم الصبيان
من غضب حماقات
ولو كان
تاهت بين
نار القبيلة
وما انزل في قران
فهمت ما اردته
وفعلت
ولان يعود الزمان
سيفك
طال من
خيرا
شرا
وامتطيت صولت الدنيا
وما عليه
اصاب
أخطأ
علمه عند ربي
ولكنك
سيف تشتهي الدنيا امثاله
تجز به رقاب العصيان
كنت معلم الفصاحة
ولا عوج لك
وبسيفك يصح العقل واللسان
لا مديح لك
فيما قالت الشعراء
قبل هذا
انما انشت فيك
لم رأيت من حماقات الانسان
ولو أنك فينا
ما جار فينا الزمان
هي كلمات
كتبت لرجل
أخطاء مر
عندما مر بال سفيان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق